انواع النخيل في الاحساء

| | 0 Comments| 7:43 pm
Categories:

انواع النخيل في الاحساء. يعرف هذا النوع بوضوح ساقها القصيرة، وبعمودية نموها، إذ يتراوح ارتفاعها بين 15 و20 متراً، وبعنقودية أزهارها إذ يبلغ طولها متراً، كما وأنّ ثمارها صغيرة، وأوراقها ريشية طولية يتراوح طولها ما بين 5 و7 أمتار، علماً أنها دائمة الخضرة، وجذورها منتشرة في مساحات محدودة؛ الأمر الذي يجعل معدل نموها بطيئاً، بالرغم من قدرتها على تحمل الظروف البيئية القاسية، إذ تتحمل درجات الحرارة المرتفعة، والرياح، والجفاف، والملوحة، إلا أنها لا تتحمل الصقيع، علماً أنها تتكاثر بالخلفات الجانبية وبالبذور، مع الأخذ بالاعتبا. يعرف هذا النوع بساقها الواضحة، وبعمودية نموها، إذ يتراوح ارتفاعها بين 15 و25 متراً، علماً أن أوراقها ريشية، وأزهارها عنقودية، حيث تتجمع ثمارها في عناقيد آبيرة، ولا بد من الإشارة إلى أن الشجرة جذورها عميقة ونموها متوسط، وتتحمل الظروف البيئية القاسية، كالجفاف، والملوحة، والرياح، ودرجة الحرارة المرتفعة، إذ تصل درجة الحرارة التي تتحملها إلى حوالي 50 درجة مئوية، إلا أنها معرضة للحشرات كالسوسة وحفار الساق، والآورسات، وتتكاثر بالفسائل، وبالبذور، وبزراعة الأنسجة، حيث تستخدم للزينة في الطرقات، والمنتز.

أنواع النخيل في المملكة العربية السعودية (بالصور) | أبشر لتنسيق الحدائق
أنواع النخيل في المملكة العربية السعودية (بالصور) | أبشر لتنسيق الحدائق from abshirgardening.com

يعرف هذا النوع بوضوح ساقها القصيرة، وبعمودية نموها، إذ يتراوح ارتفاعها بين 15 و20 متراً، وبعنقودية أزهارها إذ يبلغ طولها متراً، كما وأنّ ثمارها صغيرة، وأوراقها ريشية طولية يتراوح طولها ما بين 5 و7 أمتار، علماً أنها دائمة الخضرة، وجذورها منتشرة في مساحات محدودة؛ الأمر الذي يجعل معدل نموها بطيئاً، بالرغم من قدرتها على تحمل الظروف البيئية القاسية، إذ تتحمل درجات الحرارة المرتفعة، والرياح، والجفاف، والملوحة، إلا أنها لا تتحمل الصقيع، علماً أنها تتكاثر بالخلفات الجانبية وبالبذور، مع الأخذ بالاعتبا. تبلغ مساحتها 379,000 كم²، أي ما يُعادل 20% من أراضي المملكة العربية السعودية ، وتُغطّي. يعتمد الخراز في حرفته على الجلود من الماعز والأغنام والأبقار حيث يثوم بدبغها وتقطيعها وتشكيلها ليصنع منها النعال والأحذية والزرابيل والدلاء والغروب والحقائب والسيور والأربطة والمشدات والجرابات والجزدانات وأمشاط الرصاص وأغماد السيوف والخناجر والبنادق ونطوع الرُضع وأغلفة الكتب والمصاحف والجوامع (قلائد يحفظ فيها آيات من القرآن) وسيور العجلات وسيور آلات شخذ السكاكين والمناشير والأوات وغير ذلك.

ويعود تاريخها في الأحساء وسائر الساحل الشرقي إلى 3000 سنة ق.

وحتى تطريز الغتر بالحواف والزركشات والدقات الحريرية على نماذج وأشكال متنوعة وخياطة الطواقي للرجال والأطفال من الأقمشة القطنية وتحشى بين طبقاتها بالقطن وتطرز بالأشكال والنقشات البديعة من خيوط الحرير اللامعة. وهي صياغة الذهبوالفضة والأحجار الكريمة وتصميم وتشكيل وصُنع الحلي والمجوهرات منها، وتشمل البناجر والأساور الخواتم والمحابس والعقود والقلائد والسروح والأزمطة والمعرّيات (جمع معرّى، وهي صحفية ذهبية ومزخرفة تنشر على الصدر)، والأقراط والريش والمحازم والقباقب والهامات والحجول والحلق والجدائل والخزّامات (حلق يعلق في خرم بالأنف) وغير ذلك من أنواع الحلي. يعتمد الخراز في حرفته على الجلود من الماعز والأغنام والأبقار حيث يثوم بدبغها وتقطيعها وتشكيلها ليصنع منها النعال والأحذية والزرابيل والدلاء والغروب والحقائب والسيور والأربطة والمشدات والجرابات والجزدانات وأمشاط الرصاص وأغماد السيوف والخناجر والبنادق ونطوع الرُضع وأغلفة الكتب والمصاحف والجوامع (قلائد يحفظ فيها آيات من القرآن) وسيور العجلات وسيور آلات شخذ السكاكين والمناشير والأوات وغير ذلك. See full list on mawdoo3.com

Leave a Reply